وذكرت وسائل إعلام مصرية، أن الراحل كان متواجدا في مراكش لحضور مؤتمر حول الطاقة باعتباره رئيسا للشبكة القومية للمرصد الإشعاعي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية.
وبناء على تعليمات النيابة العامة، فقد تم إصدار قرار بإخضاع جثة العالم للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء الوفاة، ليتم لاحقا تسليمه لعائلته، مع فتح تحقيق في ظروف وملابسات هذا الحادث.