ذكرت العديد من المواقع الإلكترونية المحلية والوطنية بحر هذا الأسبوع بأن العالم المصري أبو بكر عبد المنعم رمضان، وهو رئيس الشبكة القومية للمرصد الإشعاعي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية في مصر، شعر بمغص حاد يوم الأربعاء بعدما شرب كوبا من العصير أثناء إقامته في فندق بمنطقة أكدال في مراكش، ونقل إلى مصحة خاصة حيث فارق الحياة.
وأفادت مصادر متطابقة،أن النيابة العامة في مدينة مراكش أمرت، أمس الجمعة، بتشريح جثة عالم مصري توفي في ظروف غامضة خلال إقامته في أحد الفنادق المصنفة في المنطقة السياحية أكدال.
وتوفي العالم المصري أبو بكر عبد المنعم رمضان، مساء الأربعاء الماضي، بإحدى المصحات الخاصة بمراكش حيث نقل إليها إثر إصابته بعارض صحي طارئ داخل غرفته في الفندق بمنطقة أكدال.
وذكرت وسائل إعلام مصرية، أن الراحل كان متواجدا في مراكش لحضور مؤتمر حول الطاقة باعتباره رئيسا للشبكة القومية للمرصد الإشعاعي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية.
وبناء على تعليمات النيابة العامة، فقد تم إصدار قرار بإخضاع جثة العالم للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء الوفاة، ليتم لاحقا تسليمه لعائلته، مع فتح تحقيق في ظروف وملابسات هذا الحادث.
وذكرت وسائل إعلام مصرية، أن الراحل كان متواجدا في مراكش لحضور مؤتمر حول الطاقة باعتباره رئيسا للشبكة القومية للمرصد الإشعاعي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية.
وبناء على تعليمات النيابة العامة، فقد تم إصدار قرار بإخضاع جثة العالم للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء الوفاة، ليتم لاحقا تسليمه لعائلته، مع فتح تحقيق في ظروف وملابسات هذا الحادث.
شكرا لك .. الى اللقاء