|

نجيپريس NajibPress   نجيپريس NajibPress
رمضان كريم
حوارات

آخر الأخبار

حوارات
randomposts
جاري التحميل ...
randomposts

عاجل...بسبب COVID-19...مبادرة France&moi تطلق "تطبيق أندرويد" جديد للفرنسيين في المغرب لمساعدة بعضهم البعض ✍️👇👇👇

رداد لـ NajibPress :  تم إنشاء هذه المبادرة  لمساعدة السكان الفرنسيين في المغرب على التكيف بشكل أفضل مع السياق الصحي

 

قال الشاب مهدي رداد رجل أعمال فرنسي مغربي في تصريح لـNajibPress اليوم الجمعة بخصوص الشبكة المجتمعية التي أطلقها لمساعدة الفرنسيين على مساعدة بعضهم البعض أثناء الوباء، "مبادرة "france&moi " فهي مفهوم جديد تستجيب للحاجة إلى المساعدة المتبادلة التي تفاقمت بسبب سياق الوباء المرتبط  بـ Covid-19، فهي تساعد  على ربط الناس وإنشاء السندات وعرض القيمة لتطبيق الهاتف المحمول المتاح على Android والذي سيكون  قريبا في متجر  Apple". 

وأضاف المهدي لـ نجيپريس " فالتضامن قيمة لا يمكن حصرها مع صديق رائد أعمال متسلسل ، لاحظنا أثناء الحجر الصحي ، أن العديد من الفرنسيين الذين تم تنصيبهم حديثًا كانوا مرتبكين وكان لديهم رد فعل فقط: "الاتصال بالقنصلية أو السفارة، مردفا "ومع ذلك ، سرعان ما تشبعت الخدمات القنصلية وتعاملت فقط مع الحالات العاجلة مثل رحلات العودة إلى الوطن للسياح الذين تقطعت بهم السبل، وزاد في قوله "هدفنا أيضا هو تخفيف العمل الاجتماعي للسفارة وتبسيط المساعدة المتبادلة والتعاون المفيد والمجاني ". يحدد مهدي رداد ، المرجع السابق لـ LREM في المغرب  والمؤسس المشارك لـ France & Moi.

وأوضح رجل الأعمال الشاب بأن أكثر من 50000 فرنسي يعيشون في المملكة ، فهي  أكبر جالية فرنسية في إفريقيا نشيطة ومتكاملة ومرتبطة بالحياة المحلية ، مضيفا "وهي الآن تطلق مبادرة اجتماعية جديدة لتشجيع التضامن بين أعضائها في سياق صعب بشكل خاص، مبرزا بأنه تم تصميمه خلال أشهر الحجر الصحي ، وقد تم إنشاؤه لمساعدة السكان الفرنسيين في المغرب على التكيف بشكل أفضل مع السياق الصحي

وأضاف المصدر ذاته لـنفس المنبر الإعلامي "لقد أدركنا خلال فترة الحجر الصحي  أن التضامن وسيلة لا محيد عنها لمكافحة كوفيد -19، حيث أن السؤال الذي يتبادر إلى الدهن هو  حول كيفية ربط كل هذه المهارات ، وأن هذه المواهب تساعد بعضها  البعض ، في إطار تطوعي بحت  يورد مهدي رداد.

وفي سياق متصل أشار رداد إلى "العديد من ميزات المساعدة المتبادلة للدعم  المدرسي ، منها سلة التسوق الغذائية ، توصيل الأدوية ، مجالسة الأطفال ، إلخ، موضحا بأن هذه الميزات تربط France & Moi ، في بيئة مريحة وبديهية ، والمتطوعين مع طالبي المساعدة في منطقة جغرافية محددة مسبقًا ، لفترة محددة، مبرزا أنه "بمجرد أن يملأ المستخدم تفاصيل الاتصال الخاصة به والرقم القنصلي ، يمكنه الاختيار بين وظيفة "متطوع" أو "طالب مساعدة". وزاد في قوله "عليك أن تتخيلها كسوق مع العرض والطلب. على سبيل المثال ، إذا لم أتمكن من رعاية أطفالي لأن السياق الصحي يتطلب تعليمًا عن بعد ، فأنا أنشر طلبًا لمجالسة الأطفال في France & Moi وأنتظر متطوعًا ليأتي، كما يمكنني الإلغاء أو الرفض في أي وقت طالما لم أجد الملف الشخصي الصحيح "، يورد  المؤسس المشارك لـ France & Moi.

من جهة أخرى قال المتحدث ذاته لـ نجيپريس "فكل طلب للمساعدة هو موضوع ورقة مفصلة تعرض بوضوح ملف تعريف المستخدم وتفاصيل الاتصال وموضوع المساعدة المطلوبة في بضعة أسطر، موضحا "كما أنه لا يتم الكشف عن هوية المستخدمين حتى يتم قبول الاتصال من كلا الجانبين، وستضمن فرق التطوير الاستخدام المناسب للتطبيق لضمان البيانات الخاصة للمستخدمين بالإضافة إلى صحة المعلومات المقدمة.

وأضاف المصدر ذاته "سنحرص على تسليط الضوء كل شهر على جمعية خيرية مغربية لتعبئة الأموال والمساعدات من France & Me". من أجل الإطلاق ،  تكرم France & Moi الجمعية المغربية لقرية الأطفال SOS. جمعية معترف بها في رعاية الأطفال المهجورين، هذا وأكد رداد في حديثه أنه "لم يتم استبعاد النظام البيئي الترابطي المغربي، مبرزا بأنه "سيتم استخدام التطبيق في النهاية لربط المتطوعين أو المانحين بالجمعيات المغربية التي تكافح هشاشة الشباب". 

وخلص كلامه بالقول : " قريبا سيكون الانتشار في المغرب العربي وغرب إفريقيا للشريكين المؤسسين على اتصال بالفعل بالنظام البيئي التكنولوجي في تونس والسنغال ، على سبيل المثال ، من أجل تكييف France & moi مع السياقات المحلية قبل أي تطوير. كما يتم متابعة ودعم المبادرة في فرنسا من قبل جان بابتيست ليموين ، وزير الدولة المسؤول عن السياحة للفرنسيين الذين يعيشون في الخارج والفرانكوفونية في وزارة الشؤون الخارجية وأوروبا، يضيف مهدي رداد رجل أعمال فرنسي مغربي.

زائرنا الكريم : لاتنسى الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد
  
شكرا لك .. الى اللقاء 
*
*
بقلم يوسف نجيب

بقلم : يوسف نجيب

صحافي مغربي كاتب ومترجم في نفس الوقت حاصل على شهادة الإجازة في القانون الخاص من جامعة الحسن التاني بالمحمدية, حاصل كذلك على الإجازة المهنية في الصحافة والإعلام من المعهد العالي للصحافة والإعلام بالدارالبيضاء, ثم شهادة التوفل من المعهد الأمريكي, مؤسس موقع نجيپريس الإلكتروني.

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

  • لاتنسى الاعجاب بصفحتنا عبر الفيسبوك لمتابعة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.

    تابع
  • يسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة نجيپريس الإخبارية المعروفة بيوسف نجيب وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.

    تابع
  • تواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر لينكيدين.

    تابع
  • يمكنك الان مشاركة ومتابعة صورنا الحصرية عبر حسابنا في الإنستغرام

    تابع

نجيپريس موقع إلكتروني مغربي إخباري شامل ومستقل شعاره : الخبر الموثق والرأي الحر" ينقل الرأي والرأي الاخر, لا ينحاز لأي طرف كيفما كان نوعه, لا يتسرع في نقل الخبر, بل يتريث إلى حين التأكد من مصداقيته, يسلط الضوء على القضايا الراهنة التي تهم المغرب والعالم بأكمله, ينفرد بأخبار وتقارير وحوارات وربورتاجات وتحقيقات وبورتريهات "حصرية", يحترم أخلاقيات مهنة الصحافة, يتكون من طاقم شبابي كله حماس ورغبة في إيصال المعلومة للرأي العام الوطني والدولي, نعم إنه موقع نجيپريس الإلكتروني, "مولود إعلامي جديد سيعزز المشهد الصحافي بالمغرب,

جميع الحقوق محفوظة

نجيپريس NajibPress

2019-2024