|

نجيپريس NajibPress   نجيپريس NajibPress
رمضان كريم
حوارات

آخر الأخبار

حوارات
randomposts
جاري التحميل ...
randomposts

تغطية إعلامية "حصرية "النقيب بوعشرين يناشد كافة النقباء المغاربة ويحملهم المسؤولية من أجل الضرب بيد من حديد على بعض المحامين الذين يسيئون للمهنة ويشكلون إنفلاتا مع الأعراف والتقاليد

تغطية إعلامية "حصرية "النقيب بوعشرين يناشد كافة النقباء المغاربة ويحملهم المسؤولية من أجل الضرب بيد من حديد على بعض المحامين الذين يسيئون للمهنة ويشكلون إنفلاتا مع الأعراف والتقاليد
تغطية إعلامية "حصرية "النقيب بوعشرين يناشد كافة النقباء المغاربة ويحملهم المسؤولية من أجل الضرب بيد من حديد على بعض المحامين الذين يسيئون للمهنة ويشكلون إنفلاتا مع الأعراف والتقاليد



قال النقيب السابق لهيئة المحامين بالدارالبيضاء عبد اللطيف بوعشرين بحر هذا الأسبوع في تصريح صحافي, وبتكليف من النقيب الحالي لهيئة المحامين بالدارالبيضاء الأستاذ حسن بيرواين وأعضاء من المجلس للحديث عن موضوع "المحاماة والإعلام في مقاربة مع الأعراف والتقاليد المهنية", "إن هذا الموضوع الذي فرضته ظروف الممارسة المهنية المعاصرة, والذي له مجموعة من الأبواب والشعب, لكننا اليوم سنقتصر على جانب خاص منه, واصفا عنوان هذا الموضوع ب"ثلاثي التشكيل"والذي يتجلى في "المحاماة, الإعلام, في تفاعلهما وإنسجامهما وتناغمهما مع الأعراف والتقاليد.

 

وأضاف الأمين العام السابق للمحامين العرب, بأن المحاماة هي رسالة النبل والشموخ التي صنعها رجالات وأسياد وقدموا لنا ما يمكن تسميته برسالة شريفة معلقة على شرط القسم, مؤكدا بأن إلتحاق المحامين بمهنة البذلة السوداء فهو ليس إلتحاقا بمهنة أي كانت, بل هو إلتحاق بمهنة الشرف التي تمارس تحت طائلة المراقبة الإلاهية, مشيرا إلى أن المحامي عندما يقسم بالله في ممارسة عمله وخدماته والأشغال التي يقدمها للناس, فإنه يسائل عليها غدا بين يدي الله سبحانه وتعالى, موضحا بأن هناك رقابة أخروية, وبالتالي هناك رقابة دنوية, فالمحامي يمارس مهامه تحت طائلة ومسائلة النقيب والمجلس, بمعنى أن  هناك تأديب, فكل إخلال وخرق يمكن أن يخدش في مهنة المحاماة يسائل عليه المحامي, ولكن في اخر المطاف تبقى المسائلة الإلاهية أكبر من أي مسائلة أخرى.



وأوضح المحامي بوعشرين أن المسائلة الإلاهية فهي إلتزام, فالمحامي يؤتمن على حقوق الناس فهو يعتبر واحد من حماة القانون والمفروض فيه أن يدافع بإستماتة قوية على هذه الحقوق, وهي وفاء منه لأن المحامي يخلص للموكل في الدفاع عنه, أما بخصوص الإعلام والذي يعتبر الفضاء الثاني والقوة الرابعة فقد أكد المتحدث ذاته بأن خريجي المعهد العالي للصحافة والإعلام يحملون معهم مبدءا أساسيا في سائر أعمالهم, ألا وهو "الخبر مقدس والتعليق حر", فاليوم نحن أمام خبر مقدس من قبل جميع وسائل الإعلام بما فيهم المواقع الإلكترونية, متسائلا : "وهل نحن اليوم فعلا أمام تعليق حر ولكنه موضوعي!!؟, مضيفا "ثم تأتي فيما بعد الأعراف والتقاليد التي أسست مع ميلاد مهنة المحاماة ومع الأشخاص الذين كان لهم حق الفصل في كل المنازعات التي تهم البلاط في أيام الرومان, مردفا " ولكن منذ سنة 1912 المغرب وضع لها ضوابظ أولية إنطلاقا من الفرنسيين الذين يشغلون في أغلبهم هذه الرسالة, متسائلا : " هل الأعراف لها قوانين وكتب ومدونة؟؟, طبعا لا فهي ما تواثر الخلف الصالح على الإعمال به من سلوكات وتصرفات وأمان عمليا وشفهيا, وزاد في قوله "بمعنى أن المحامي ليس لديه كتاب يتضمن هذه الأعراف والتقاليد يورد بوعشرين.

 

وفي سياق متصل أشار النقيب بوعشرين أن هناك بعض المحاولات التي تطرق لها بعض النقباء, ونذكر منهم زميلا من هيئة الدارالبيضاء, النقيب الذي هيأ للمحامين كتابا وسهل لهم فيه إمكانية الإطلاع على  مجموعة من الأعراف, تحث بالأساس على التفسيرات الأولية لمثلث هذا اللقاء, "المحاماة, الإعلام, الأعراف", مضيفا فهذا المثلث نعرف من خلاله ماهية العناوين والمصالحات, متسائلا : ماهو التفاعل مابين هذه المتلثاث؟؟, موضحا بأن المحامي حر في الإدلاء بتصريحاته ولا يمكن أبدا أن يسلط عليه سيف التعتيم والطمس على لسانه, ولكن لهذه السلطة ظوابط وخصوصيات وخطوط حمراء "سلطة التعبير عن الرأي", متسائلا : "من هو المحامي المؤهل للتعبير عن رأيه؟؟, أولا يتعين أن يكون المحامي يؤازر المتهم أو مشتبه فيه, أو أن يمثل مصالح الطرف المدني, مضيفا "فأول شئ يمكن المحامي من الإدلاء بتصريح يتعين له أن يكون له نيابة في ملف ما, إما بإعتباره مؤازرا أم ممثلا لمصالح, وزاد في قوله " مادونها من تلك الأطراف لا يمكن لأي محامي أن يتطاول ليناقش ملفا معروضا بين يدي زميل اخر.


لماذا؟ يتساءل بوعشرين, لأن المحامي لديه معطيات وإلمام بهذا الملف وبالتالي فإن له الصفة التي تؤهله للإدلاء بتصريح بشأن الملف, مشيرا إلى أن اليوم يلاحظ العكس, حيث بعض الزملاء يتدخلون في ملف يخص زملاء وزميلات ويدلون بدلوهم للإعلام, وهذا خطأ, لكن هناك إستثناء في التصريح تهم بالأساس مناقشة واقعة قانونية قد تكون موضوع إشكال, بمعنى أن الزميل الذي لا ينوب يمكنه أن يدلي بوجهة نظره في إشكال قانوني مجرد, وليس إرتباطا بملف ما, نذكر على سبيل المثال "في سبقية البث, وفي حجية الأمر المقضي به, وفي التقادم, بمعزل عن الملف, هنا في هذه النقطة بالذات يمكن له أن يصرح للإعلام, مضيفا "أما أن أتطاول على ملف زميل وأتكلم بالإسم العلني الشخصي والعائلي, فهذا الأمر لا نقبله وليس له حق فيه ويتنافى مع الأعراض والتقاليد.


من جهة أخرى تساءل  المتحدث ذاته قائلا "هل يحق لزميل أن يعرض على موكله مراسلات تداولها زملاء ويمكنه منها, وهي تكتسي طابع السرية؟؟, فقد أكد المحامي بوعشرين بأنه لا يمكن له أن يمكنه منها عينا, بل يمكن له أن يمكنه إبلاغ مضمونها وفحواها, متسائلا :"هل يحق لزميل أن يعرض مذكرته الدفاعية أو رده على زميل في موقع إلكتروني أو عمود في جريدة ورقية أو في موقع الفايسبوك...فكان جوابه "لا" لأن المحامي مفروض فيه التحلي بالسر المهني الذي يحتكر من قبل المحامي نفسه, وإذا كان لهذا المحامي له من إبداعات في مجال ما فيتعين على هذا الأخير الإدلاء بها داخل الجلسة, لا خارج الجلسة, إستعراض العضلات عند المحامي تكون أمام القضاء وفي منصة الدفاع, أو في المذكرة التي بصدد تحريرها والتي تقدم للقضاء, ليس للعموم, لأن في ذلك تشهيرا لهذا المحامي, وهو الشئ الذي يتنافى مع مقتضيات القانون الأساسي لمهنة المحاماة, مردفا "لأن المحامي عندما يعرض أعماله في حائط ما أو في موقع ما, فإنه يمارس إشهارا ودعاية لنفسه, وهذا في حد ذاته خرقا سافرا لمقتضيات قانون 93 للمحاماة الذي يقضي بأنه يحظر على المحامي إستعمال أي وسيلة من وسائل الإشهار, ولو بوسيط.

 

وأضاف المحامي بوعشرين بأن هناك اليوم علنية في الإشهار بالنسبة للعديد من الزملاء وأشياء أخرى نذكر منها على سبيل المثال "السياسة والمهنة", مشيرا إلى أنه  من الأفضل أن يكون المحامي "متسيس", وله تربية سياسية وضمير سياسي, وأنا أحبذ أن يكون المحامي متسيس, لماذا ؟, لأن تنشأة المحامي في الخلايا السياسية وفي إجتماعات وتنظيرات الحزب ومواقفه والإيمان بها, قد تنمى وتكرس داخل الحزب, مردفا "فالأحزاب تقدم لنا رجالات الإنضباظ والإلتزام  والمبدأ وكلمة شرف, والسياسة كانت دائما ملتحمة بمهنة المحاماة منذ زمن طويل, ولكن وزملائنا يضيف النقيب بوعشرين منهم من قضى نحبه ومنهم مازال ننعم بتواجده بين ظهرانينا كانوا يميزون بشكل كبير بين المحامي والسياسة, بحيث عندما نكون نتحدث عن السياسة فالخطاب يكون سياسي محظ, ولكن عندما تصبح التأثيرات السياسية داخل المهنة, والتي كانت تتجلى في الإنتخابات, رغم أن هناك ميول لجهة معينة فإنه يكون إنضباط وإحترام لمهنة المحاماة, مردفا : بينما عندما تكون السياسة لديها مساس بمهنة المحاماة يكون بينهما "خط أحمر", فكل الزملاء وفطاحلة المحاماة كانت لديهم إنتماءات سياسية, وعندما تصطدم السياسة بالمحاماة ترجح كفة المحاماة, وزاد في قوله " اليوم أصبح بعض الزملاء يخدمون أجندات سياسية بالعلن, وأصبحوا أجراء عند مجموعة من المواقع يخدمونها صباح مساء بتصريحات تقض مضجعنا نحن كمحاميين يورد النقيب بوعشرين.

 

وأضاف المصدر ذاته "كيف يمكن لي بعد أربعين سنة من مزاولة مهنة المحاماة أن أسمح لزميل ينوب في ملف ضد زميل أو زميلة, بأن يقدف ويسب الزملاء بأسمائهم, "هذه فاشلة ولا تتوفر على مكتب, وهذا كذا وكذا....إلخ, فنحن جسم واحد ويجب علينا أن نستحضر كل هذه الأشياء, فنحن دائما نتناقش ونتفاعل نسبيا في حوار متشدد فيه نوع من الشد والجذب والأخد والرد, ولكن عندما تنتهي الجلسة ينتهي معها كل شئ, أما الان فأصبحت هذه المشادات الكلامية تتداول على مستوى المنابر الإعلامية ويشاهدنا القاصي والداني, والمحامي يقدف بعضه البعض, لهذا في هذه النقطة بالذات يجب علينا أن نمتعض نحن كمؤسسات وكنقباء  لبعض السلوكات ولبعض التصريحات التي تأتي على لسان بعض من الزملاء, مستحضرا مبدءا أساسيا ألا وهو "واجب التحفظ", فليس من حق المحامي أن ينعث أو يقذف في أي طرف من أطراف التقاضي خصما كان أو موكلا أو قاضي أو زميل, قالقانون الأساسي للمحاماة يحظر هذا الأمر بشكل قاطع, الإماءة أو إشارة للزميل في مذكرته يتساءل عليها أمام المجلس, فبالأحرى أن يخرج للعلن وأن يستهدف خلفيات أخرى الكل يعلم ماذا يقصد بهذه الخرجات المتتالية, ويشرع في قذق زميل علنا جهرا, فالمحامي يجب أن يتحلى باللباقة والكياسة والأدب في تصريحاته, وليس العبث واللغو بالكلمات, والقدف والسباب بالغير لنجعل منه أضحوكة, فهذا ليس من حق المحامي وليس له الحق في أن يتبنى النيابة العامة, فالمحامي يدافع في الإتهام ولا يمكن أن نسلط سيف الإتهام على جهة أخرى, موضحا بأنه يمكن أن يذكر إسم جهة دون ذكر إسمها, فهذا يدخل في خصوصيات النيابة العامة, التي تحرك الدعوى العمومية وتدافع على صك الإتهام, والمحامي يتبنى هذا الإتهام ولكن لا يحق له أن يمس الأطراف المعنية بهذا الملف.

 

وحث النقيب بوعشرين المحامين على إحترام القضاء عند مخاطبتهم بلباقة وكياسة وأدب, وكذلك الأطراف, موضحا بأنه عندما تغيب كل هذه الأشياء تذهب مهنة المحاماة التي تحترم المجتمع في مهب الريح, وبالتالي فعلينا أن نعيد رد الإعتبار لمهنتنا ولمواقعنا كمحامين, مضيفا "لذلك فإن نقيب هيئة المحامين بالدارالبيضاء وأعضاء المجلس قد أصدروا مجموعة من البيانات والتوصيات في هذا الباب, لمجموعة من الزملاء الذين يرتدون بعض القنوات الإعلامية وبعض المواقع, طالبا منهم بلغة الأب, بضرورة الإستئدان منه قبل القيام بأي تدخل على المستوى الإعلامي, لكن للأسف يضيف بوعشرين هناك بعض الهيئات من غير الدارالبيضاء سامحهم الله تجاوزت هذا الأمر وهناك من لا يروقه الحال وقد قال بأنه ليس له الحق بأن يصدر هذا القرار, مشددا على ظاهرة مرتبطة بالأعراف, قائلا : "لا تعقيب على كلام النقيب", والذي لم ترقه هذه الكلمة ليس بمحامي, ربما تربيته في البيت فيها نوع من الخلل, لا يسمع لأبيه ولا لأمه, وينتقذ والده وأمه, وربما تبدوا له الأمور طبيعية عندما ينتقد النقيب ويعقب عليه, وزاد في قوله بأن مثل هذه النماذج لا تشرف  مهنة المحاماة وليس قدوة للناس, وهذا المنحى الذي يسير عليه  بعض المحسوبين على مهنة المحاماة يجب عليهم أن ينبذوه, ويعملوا عملا يرفع من مقام مهنة البدلة السوداء, لكي نحافظ على علو المهنة وقمتها وليس كما قال البعض يورد النقيب بوعشرين.


وأضاف المتحدث ذاته بأن النقيب عندما يلج المحكمة, فإن كل الزملاء يصاحبونه, رفعة لمهنة المحاماة, لأن الغير سيؤمن أنذاك من خلال هذه المعاينة أن هناك لحمة وتلاحم بين هذا الجهاز في شخص النقيب والجمعية العمومية الملتفين حولها والرافعين من شأنها, أما عندما يدخل النقيب ويفضل بعض المحامين بعدم التكلم معه كأننا خصوما له, فهنا يجب القول بأن النقيب رمز من رموز المهنة قضى ستوات وقدم خدمات داخل المؤسسة وهذا في حد ذاته يشفع له بأن نحترمه, فالنقيب رمز من رموز المهنة مكلف بتدبير وتسيير الشؤون المهنية ذات التأتير والتي لديها أهمية كبيرة, وليس بأمور هامشية من قبيل "دارو ليا الصابو لسيارتي, دابزات ليا مرتي دابز ليا ولدي...", فهذا ليس بمحامي فالشخص الذي لم يستطع أن يحل مشاكله البسيطة لوحده دون اللجوء لمساعدة النقيب يجب عليه ينسحب من مهنة البذلة السوداء, لأنه يخرق الأعراف والتقاليد التي نص عليها القانون الأساسي لمهنة المحاماة.



وفي الختام وجه المصدر ذاته  نداء لكافة المؤسسات المهنية بالمغرب من أجل أن تتعامل بحزم مع بعض المظاهر المشينة التي تسئ لمهنة المحاماة, مؤكدا بأنه عاش وتعايش مع الجميع واستطاع أن يحافظ على علاقته معهم, لكن اليوم يضيف بوعشرين "يقض مضجعنا أن نعاين مجموعة من الزملاء يمارسون إنفلاتات خطيرة جدا في المهنة, والمؤسسات تتفرج, مضيفا "أهو "تواطؤ", أم "جبن", أم " غض الطرف", لست أدري, فالمحامين سواسية كأسنان المشط, ليس لدينا أن هناك شخص يدافع على هذا القطاع والاخر يدافع على فلان أو علان, فجميع المحاميين محميين بمؤسساتهم, ولكن أن يخرج واحد منا ويقول أنه يدافع على شخص ويحكم الجميع فهذا الأمر غير مسموح به, الوحيد الذي يحكمنا هو الله سبحانه وتعالى ونقيبنا فقط, وزاد في قوله "لهذا أناشد كافة النقباء المغاربة حفاظا على هبة المهنة وتاريخها بأن نكون حازمين مع بعض الزملاء الذين يشكلون لنا إنفلاتا مع الأعراف والتفاليد, والذين إستغلوا الإعلام كمطية وكرافد لتمرير مجموعة من الإخلالات التي تتنافى مع السرية المهنية والفصل 3 وكذلك تتنافى مع الإشهار والأعراف وواجب التحفظ الذي يتعين أن يلتزم به كل زميل في خطاباته سواء في المحكمة أو خارجها, فالمحامي يجب عليه أن يكون موضوع إبداع وخلق وسفير لمهنته في كل المجتمعات والإجتماعات داخليا أو خارجيا, من العيب والعار أن يجلس المحامي ويتكلم بلغة خالية من الأدب والكياسة واللباقة, والنقباء يتفرجون عليه, رغم المخالفة الصريحة للأعراف والتقاليد التي هي موكولة للنقباء أكثر من غيرهم, ومع ذلك يتفرجون, محملا المسؤولية الكاملة لهم من أجل الضرب بيد من حديد على كل هذه العناصر التي تسئ لمهنة المحاماة يورد النقيب السابق لهيئة المحامين بالدارالبيضاء والأمين العام السابق للمحامين العرب المحامي عبد اللطيف بوعشرين. 
زائرنا الكريم : لاتنسى الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد
  
شكرا لك .. الى اللقاء 
*
*
بقلم يوسف نجيب

بقلم : يوسف نجيب

صحافي مغربي كاتب ومترجم في نفس الوقت حاصل على شهادة الإجازة في القانون الخاص من جامعة الحسن التاني بالمحمدية, حاصل كذلك على الإجازة المهنية في الصحافة والإعلام من المعهد العالي للصحافة والإعلام بالدارالبيضاء, ثم شهادة التوفل من المعهد الأمريكي, مؤسس موقع نجيپريس الإلكتروني.

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

  • لاتنسى الاعجاب بصفحتنا عبر الفيسبوك لمتابعة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.

    تابع
  • يسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة نجيپريس الإخبارية المعروفة بيوسف نجيب وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.

    تابع
  • تواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر لينكيدين.

    تابع
  • يمكنك الان مشاركة ومتابعة صورنا الحصرية عبر حسابنا في الإنستغرام

    تابع

نجيپريس موقع إلكتروني مغربي إخباري شامل ومستقل شعاره : الخبر الموثق والرأي الحر" ينقل الرأي والرأي الاخر, لا ينحاز لأي طرف كيفما كان نوعه, لا يتسرع في نقل الخبر, بل يتريث إلى حين التأكد من مصداقيته, يسلط الضوء على القضايا الراهنة التي تهم المغرب والعالم بأكمله, ينفرد بأخبار وتقارير وحوارات وربورتاجات وتحقيقات وبورتريهات "حصرية", يحترم أخلاقيات مهنة الصحافة, يتكون من طاقم شبابي كله حماس ورغبة في إيصال المعلومة للرأي العام الوطني والدولي, نعم إنه موقع نجيپريس الإلكتروني, "مولود إعلامي جديد سيعزز المشهد الصحافي بالمغرب,

جميع الحقوق محفوظة

نجيپريس NajibPress

2019-2024