قررت الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل وهي تتابع باهتمام بالغ، تطورات وباء فيروس كورونا المستجد، وما يرافقها من تدابير استباقية احترازية ووقائية لمحاصرته وضمنها توقيف الدراسة وإبقاء المتمدرسين بمنازلهم، "المساهمة في استمرار التحصيل الدراسي عن بعد للناشئة وتأمين الزمن المدرسي له.، وهو الأمر الذي يستوجب منا جميعا التعبئة الجماعية بحسب ما أوتينا من إمكانيات وتقنيات.
قررت الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل وهي تتابع باهتمام بالغ، تطورات وباء فيروس كورونا المستجد، وما يرافقها من تدابير استباقية احترازية ووقائية لمحاصرته وضمنها توقيف الدراسة وإبقاء المتمدرسين بمنازلهم، "المساهمة في استمرار التحصيل الدراسي عن بعد للناشئة وتأمين الزمن المدرسي له.، وهو الأمر الذي يستوجب منا جميعا التعبئة الجماعية بحسب ما أوتينا من إمكانيات وتقنيات.