عاجل...إضرابات قطاعية وجهوية ومسيرات واعتصامات عمالية
شهر دجنبر المقبل دفاعا عن الحرية النقابية
وفي سياق متصل جدد المجلس الوطني للإتحاد المغربي للشغل "رفضه للسياسات, و التوجهات الحكومية التي وصفها بـ"النيوليبرالية", المفروضة من قبل المؤسسات المالية الدولية,والتي تحكمت،أيضا، في قانون المالية 2020، موضحا أن الفاقد لأي بعد اجتماعي، و المكرس لتعميق عدم المساواة، و للتفاوتات،و الفوارق الاجتماعية و المجالية، و الذي سيعيد إنتاج نفس الأزمات السابقة، أي ضعف نسبة النمو، ارتفاع معدلات البطالة، زيادة حجم المديونية الخارجية و بالتالي تكريس التبعية، المزيد من التفقير و الهشاشة و الإقصاء،ضرب القدرة الشرائية،للعمال،و الفقراء، تدني الخدمات العمومية الأساسية، خاصة في مجالي الصحة،و التعليم ...