في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الإعلام الدولي، أقدمت شركة معروفة في مجال السمعي البصري بكيبيك بكندا على سرقة وقرصنة مشروع مغربي على شكل برنامج تلفزيوني لمواطنة كندية من أصل مغربي تدعى " أمال هشام " تعمل في مجال الإعلاميات وحاصلة على شهادة الدكتوراه في الإقتصاد، وذلك من أجل الإستحواذ عليه وتنزيله ضمن قائمة البرامج التي تبثها القناة الكندية " كيبيكور " في خرق سافر للقانون .
وأوضحت أسماء هشام شقيقة الضحية أمال هشام في تصريح لـ "نجيپريس" أنها كانت تشتغل مع أختها أمال هشام في مشروع يمكن استخدامه في التلفزيون أو الإذاعة أو موقع على الأنترنيت طيلة أربع سنوات حتى أصبح جاهزا للتفعيل، فبادرت أختها أمال فكرة التسويق الإعلامي واقترحت بذلك على أختها أن تعرض مشروعهما على مذيعة تلفزيونية تدعى " ميتسو كيليناز " تعمل في قناة " كيبيكور " الكندية التي تعتبر أكبر قناة في كيبيك ، فإذا بهم يتفاجئوا بردة فعل " المنشطة " التي سرقت فكرة مشروعهما واعتمدت عليه كأحد البرامج الرئيسيّة في القناة حسب أخت صاحبة المشروع، مؤكدة أن الصحافية العاملة في القناة الكندية أعجبت بالمشروع رفقة زوجها الإعلامي فعملت منه برنامج وبتثه على المباشر دون أخد الإذن من صاحبه تحت عنوان " tout part de soi “ ، مشيرة أن أختها راسلت القناة من أجل الإستفسار والتوضيح بشأن سرقة مشروعها وقرصنته من طرف القناة ورفعت دعوة قضائية ضدها وراسلت الوزير الأول الكندي جاستن ترودو والعديد من السفارات المغربية والهيئات الحقوقية من أجل التدخل في قضيتها ، إلا أن صاحب القناة الذي وصفته بـ " ملك الإعلام " " بيير كارل بلادو "بحكم توفره على العديد من المحطات الإذاعية والتلفزية والجرائد المكتوبة وبحكم علاقته القوية مع أصحاب القرار في كندا واستغلال نفوذه في القضاء بصفته رئيس سابق لأكبر حزب للمعارضة بكندا استطاع أن يقلب الحقائق ويزور الوقائع عبر محاميه نافيا أن يكون هذا المشروع فكرتها، متهما إياها " صاحبة المشروع " بـأنها تعاني خللا عقليا لإسكاتها وذلك بمساعدة طليقها الذي انضم إلى هذه العصابة التي وصفتها بـ " الخطيرة "، مضيفة " أن المحكمة الكندية قامت بأشياء جد خطيرة ضد القانون لإسكاتنا واخماد قضية التجسس الإلكتروني الذي كنّا نتعرض له من طرف القناة الكندية في كل مرة بعدما قدمنا المشروع للقناة، مؤكدة أن الصحافية العاملة بالقناة الكندية كانت تكتب بعض المعلومات عبر صفحتها بالفايسبوك وعبر صفحة شركة كيبيكور، كنّا نناقشها أنا وأختي عبر " الخاص " وهذا بالدليل القاطع والبرهان الساطع والحجة الدامغة التي تثبث فعلا أن هذا الأمر حقيقي تضيف أخت أمال هشام .
وفي السياق نفسه كشفت أسماء هشام أخت أمال هشام المواطنة الكندية من أصل مغربي عن معطيات خطيرة تنشر لأول مرة عبر شريط فيديو توصلت" نجيپريس " بنسخة منه، أن القضاء الكندي وطليق شقيقتها تواطأ معا من أجل تلفيق تهمة لم ترتكبها من قبل، موضحة أن طليقها المدعو " خليل زوهاري "، قام بخيانتها في الْيَوْمَ الذي أرادت فيه الحديث مع " الصحافة " مشيرة أنه استدعى الشرطة و قال لهم معلومات خاطئة عن أختي " أمال هشام "، مبرزة أنه زور توقيع الدكتورة أمال وقدم عدة شهادات زور في المحكمة من أجل الزج بأختي في السجن، مؤكدة أنه أصبح أداة لإسكاتها وفرض على أختي التنقل من بلد لآخر بسبب تهم واهية ، موضحة أن شرطة مدينة " غاتينو " في كندا قامت هي الأخرى بإعتقال أختي في الْيَوْمَ الذي كانت فيه تريد التحدث مع " الصحافة "، مبرزة أنه حدثت ظغوطات على صحافيين في كندا وفِي المغرب بألا يتكلموا عن قضيتها لأنها تمس بالتراب الوطني الكندي تضيف شقيقة صاحبة المشروع .
ومن جهة أخرى قالت أخت المتضررة أن القاضية الكندية " سوزان تيسيي" قامت بعدة إجراءات غير قانونية ضد أختي " أمال هشام "، حيث زورت تاريخ صدور الحكم وقدمت أحكاما في الخفاء بدون جلسة، مضيفة أن لديها الأدلة الكافية التي تجسد أن القاضية وطليق أختها خليل زوهاري والمحاميين نويل وشركائه قاموا معا بعملية احتيال لبيع منزل أختي " أمال هشام " الموجود في كندا بطرق ملتوية وغير قانونية، كما استولى طليقها على حسابها البنكي وزادت في قولها أن الأخطر من ذلك هو إقدام القاضية على إبعاد الأطفال على أمهم " أمال هشام " وطردها من منزلها، مضيفة أن أختها أصبحت الْيَوْمَ عرضة للشارع بلا مأوى، مؤكدة أن السلطات الكندية على علم بما يحدث من خروقات دون أن تحرك ساكنا لإيقاف هذه الأعمال الغير قانونية، كل هذا من أجل إخفاء فضيحة " القرصنة الإلكترونية " التي لها علاقة مع المذيعة ميتسو كليناس ومع شركة " كيبيكور " الكندية حتى لا يبقى لأختي إمكانيات الدفاع عن نفسها، متسائلة : " أين هي العدالة في كندا ؟؟ تورد شقيقة الدكتورة أمال هشام .
وأضافت المتحدثة ذاتها أنه بعدما غلقت جميع الأبواب في وجه أختها وبعد تعرض عائلتها لضغوطات قوية في المغرب حتى لا يتكلموا عن هذا الموضوع وبعد القيام بنشر العديد من الفيديوهات عبر قناة اليوتوب توضح فيه " أمال هشام " المعاناة التي عانتها طيلة أربع سنوات مع القرصنة والتجسس الإلكتروني فضلا عن التنصت على المكالمات الهاتفية من طرف المذيعة " ميتسو جليناس " العاملة بالقناة الكندية ومع طليقها والشرطة والقضاء الكندي تحت عنوان : " إسمي امال هشام إنني في خطر "، والآخر بعنوان : " أنا في خطر ، ماذا فعل زوجي وماحدث مع الشرطة والقضاء "، توجهت بنداء مباشر للملك محمد السادس من أجل التدخل في قضيتها وإنصافها ورد الإعتبار إليها وإلى مغاربة العالم، ووضعت طلبا في المحكمة العليا، طالبة بفتح تحقيق في الموضوع من أجل الكشف عن فضيحة " القرصنة الإلكترونية " التي لها علاقة مع أكبر قناة في كيبيك بكندا.
وأوضحت أسماء هشام شقيقة الضحية أمال هشام في تصريح لـ "نجيپريس" أنها كانت تشتغل مع أختها أمال هشام في مشروع يمكن استخدامه في التلفزيون أو الإذاعة أو موقع على الأنترنيت طيلة أربع سنوات حتى أصبح جاهزا للتفعيل، فبادرت أختها أمال فكرة التسويق الإعلامي واقترحت بذلك على أختها أن تعرض مشروعهما على مذيعة تلفزيونية تدعى " ميتسو كيليناز " تعمل في قناة " كيبيكور " الكندية التي تعتبر أكبر قناة في كيبيك ، فإذا بهم يتفاجئوا بردة فعل " المنشطة " التي سرقت فكرة مشروعهما واعتمدت عليه كأحد البرامج الرئيسيّة في القناة حسب أخت صاحبة المشروع، مؤكدة أن الصحافية العاملة في القناة الكندية أعجبت بالمشروع رفقة زوجها الإعلامي فعملت منه برنامج وبتثه على المباشر دون أخد الإذن من صاحبه تحت عنوان " tout part de soi “ ، مشيرة أن أختها راسلت القناة من أجل الإستفسار والتوضيح بشأن سرقة مشروعها وقرصنته من طرف القناة ورفعت دعوة قضائية ضدها وراسلت الوزير الأول الكندي جاستن ترودو والعديد من السفارات المغربية والهيئات الحقوقية من أجل التدخل في قضيتها ، إلا أن صاحب القناة الذي وصفته بـ " ملك الإعلام " " بيير كارل بلادو "بحكم توفره على العديد من المحطات الإذاعية والتلفزية والجرائد المكتوبة وبحكم علاقته القوية مع أصحاب القرار في كندا واستغلال نفوذه في القضاء بصفته رئيس سابق لأكبر حزب للمعارضة بكندا استطاع أن يقلب الحقائق ويزور الوقائع عبر محاميه نافيا أن يكون هذا المشروع فكرتها، متهما إياها " صاحبة المشروع " بـأنها تعاني خللا عقليا لإسكاتها وذلك بمساعدة طليقها الذي انضم إلى هذه العصابة التي وصفتها بـ " الخطيرة "، مضيفة " أن المحكمة الكندية قامت بأشياء جد خطيرة ضد القانون لإسكاتنا واخماد قضية التجسس الإلكتروني الذي كنّا نتعرض له من طرف القناة الكندية في كل مرة بعدما قدمنا المشروع للقناة، مؤكدة أن الصحافية العاملة بالقناة الكندية كانت تكتب بعض المعلومات عبر صفحتها بالفايسبوك وعبر صفحة شركة كيبيكور، كنّا نناقشها أنا وأختي عبر " الخاص " وهذا بالدليل القاطع والبرهان الساطع والحجة الدامغة التي تثبث فعلا أن هذا الأمر حقيقي تضيف أخت أمال هشام .
وفي السياق نفسه كشفت أسماء هشام أخت أمال هشام المواطنة الكندية من أصل مغربي عن معطيات خطيرة تنشر لأول مرة عبر شريط فيديو توصلت" نجيپريس " بنسخة منه، أن القضاء الكندي وطليق شقيقتها تواطأ معا من أجل تلفيق تهمة لم ترتكبها من قبل، موضحة أن طليقها المدعو " خليل زوهاري "، قام بخيانتها في الْيَوْمَ الذي أرادت فيه الحديث مع " الصحافة " مشيرة أنه استدعى الشرطة و قال لهم معلومات خاطئة عن أختي " أمال هشام "، مبرزة أنه زور توقيع الدكتورة أمال وقدم عدة شهادات زور في المحكمة من أجل الزج بأختي في السجن، مؤكدة أنه أصبح أداة لإسكاتها وفرض على أختي التنقل من بلد لآخر بسبب تهم واهية ، موضحة أن شرطة مدينة " غاتينو " في كندا قامت هي الأخرى بإعتقال أختي في الْيَوْمَ الذي كانت فيه تريد التحدث مع " الصحافة "، مبرزة أنه حدثت ظغوطات على صحافيين في كندا وفِي المغرب بألا يتكلموا عن قضيتها لأنها تمس بالتراب الوطني الكندي تضيف شقيقة صاحبة المشروع .
ومن جهة أخرى قالت أخت المتضررة أن القاضية الكندية " سوزان تيسيي" قامت بعدة إجراءات غير قانونية ضد أختي " أمال هشام "، حيث زورت تاريخ صدور الحكم وقدمت أحكاما في الخفاء بدون جلسة، مضيفة أن لديها الأدلة الكافية التي تجسد أن القاضية وطليق أختها خليل زوهاري والمحاميين نويل وشركائه قاموا معا بعملية احتيال لبيع منزل أختي " أمال هشام " الموجود في كندا بطرق ملتوية وغير قانونية، كما استولى طليقها على حسابها البنكي وزادت في قولها أن الأخطر من ذلك هو إقدام القاضية على إبعاد الأطفال على أمهم " أمال هشام " وطردها من منزلها، مضيفة أن أختها أصبحت الْيَوْمَ عرضة للشارع بلا مأوى، مؤكدة أن السلطات الكندية على علم بما يحدث من خروقات دون أن تحرك ساكنا لإيقاف هذه الأعمال الغير قانونية، كل هذا من أجل إخفاء فضيحة " القرصنة الإلكترونية " التي لها علاقة مع المذيعة ميتسو كليناس ومع شركة " كيبيكور " الكندية حتى لا يبقى لأختي إمكانيات الدفاع عن نفسها، متسائلة : " أين هي العدالة في كندا ؟؟ تورد شقيقة الدكتورة أمال هشام .
وأضافت المتحدثة ذاتها أنه بعدما غلقت جميع الأبواب في وجه أختها وبعد تعرض عائلتها لضغوطات قوية في المغرب حتى لا يتكلموا عن هذا الموضوع وبعد القيام بنشر العديد من الفيديوهات عبر قناة اليوتوب توضح فيه " أمال هشام " المعاناة التي عانتها طيلة أربع سنوات مع القرصنة والتجسس الإلكتروني فضلا عن التنصت على المكالمات الهاتفية من طرف المذيعة " ميتسو جليناس " العاملة بالقناة الكندية ومع طليقها والشرطة والقضاء الكندي تحت عنوان : " إسمي امال هشام إنني في خطر "، والآخر بعنوان : " أنا في خطر ، ماذا فعل زوجي وماحدث مع الشرطة والقضاء "، توجهت بنداء مباشر للملك محمد السادس من أجل التدخل في قضيتها وإنصافها ورد الإعتبار إليها وإلى مغاربة العالم، ووضعت طلبا في المحكمة العليا، طالبة بفتح تحقيق في الموضوع من أجل الكشف عن فضيحة " القرصنة الإلكترونية " التي لها علاقة مع أكبر قناة في كيبيك بكندا.
شكرا لك .. الى اللقاء