يذكر أن المبادرة ضمت كثيراً من الدول، بينها فرنسا وألمانيا، ومنظمات دولية، وشركات في القطاع الخاص، وكذلك مؤسسة بيل وميلندا غيتس، أحد أكبر المساهمين في منظمة الصحة العالمية.
وقال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدانوم غيبريسوس، عنها إنها تمثل «تعاوناً تاريخياً»، وأضاف أن «التزامنا المشترك هو ضمان حصول جميع الناس على جميع الأدوات لإنزال الهزيمة بـ(كوفيد-19)».
ولم يتم تقديم أي توضيح بشكل ملموس حول آلية التعاون التي يفترض إقامتها في إطار هذه المبادرة.
وشارك في هذه المبادرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة المفوضية الأوروبية، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيسا حكومتي إيطاليا جوسيبي كونتي، وإسبانيا بيدرو سانشيز.
ولم تمثل في المبادرة الصين التي كانت البؤرة الأولى للوباء، ولا الولايات المتحدة التي باتت حالياً بؤرة المرض.