أما بخصوص التوزيع النسبي للحالات المسجلة والمؤكدة في المغرب منذ بداية الوباء, فقد أوضح المصدر ذاته أنه لم يطرأ عليه أي تغيير, حيث تبقى جهة الدار البيضاء-سطات تتصدر الترتيب حيث تفوق بقليل 30 في المائة من مجموع الإصابات، تليها جهة مراكش-آسفي بما يفوق شيئا ما 18 في المائة من الحالات، وبعدها تأتي جهتا طنجة-تطوان-الحسيمة وفاس-مكناس بنفس المستوى، ثم جهة الرباط-سلا-القنيطرة، فجهة درعة-تافيلالت, مؤكدا أن الحالات الجديدة تم اكتشافها في بؤرة جديدة بإحدى الوحدات الصناعية بجهة الدار البيضاء-سطات، أما باقي الحالات فسجلت ضمن بؤرة لتجمع سكاني في جهة فاس-مكناس، وبؤرة جديدة بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة أفرزت سبع حالات، بينما سجلت حالة واحدة فقط في كل من الجهة الشرقية وجهة بني ملال-خنيفرة وجهة سوس-ماسة، في حين لم تسجل أية حالة بالجهات الجنوبية للمملكة.
أما بخصوص التوزيع النسبي للحالات المسجلة والمؤكدة في المغرب منذ بداية الوباء, فقد أوضح المصدر ذاته أنه لم يطرأ عليه أي تغيير, حيث تبقى جهة الدار البيضاء-سطات تتصدر الترتيب حيث تفوق بقليل 30 في المائة من مجموع الإصابات، تليها جهة مراكش-آسفي بما يفوق شيئا ما 18 في المائة من الحالات، وبعدها تأتي جهتا طنجة-تطوان-الحسيمة وفاس-مكناس بنفس المستوى، ثم جهة الرباط-سلا-القنيطرة، فجهة درعة-تافيلالت, مؤكدا أن الحالات الجديدة تم اكتشافها في بؤرة جديدة بإحدى الوحدات الصناعية بجهة الدار البيضاء-سطات، أما باقي الحالات فسجلت ضمن بؤرة لتجمع سكاني في جهة فاس-مكناس، وبؤرة جديدة بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة أفرزت سبع حالات، بينما سجلت حالة واحدة فقط في كل من الجهة الشرقية وجهة بني ملال-خنيفرة وجهة سوس-ماسة، في حين لم تسجل أية حالة بالجهات الجنوبية للمملكة.