كشف مصدر مطلع لـ "نجيپريس"، مساء اليوم أن مدينة شيشاوة اهتزت بحر هذا الأسبوع على وقع جريمة نكراء أبطالها ثلاث رجال بلغوا من الكبر عِتيا، وضحاياهم شقيقتان قاصرتان في وضعية "إعاقة".
وتعود تفاصيل الحادث حسب مصدرنا الخاص، أن الواقعة اكتشفت بإحدى الدواوير المجاورة لجماعة سيدي بوزيد بإقليم سيشاوة، بعد ظهور إنتفاخ واضح المعالم للضحيتين كمؤشر على الحمل، لتنطلق معها تساؤلات أقارب القاصرتين اللتين تعانيان من اضطرابات عقلية لتصل إلى أن المتهمين الثلاثة أشخاص ممن اشتعل رأسهم شيبا من أصحاب النفوذ بالمنطقة، موضحا "أن القاصرتين توجدان في شهرهما الثالث من الحمل مما يعني أن الفعل الجرمي موضوع المقال ارتكب ما بين شهر ماي ويونيو الفارطين، وسط صمت مريب للأوساط الجمعوية بالمنطقة.
وفي سياق متصل أشار المصدر ذاته، أن الأشخاص الثلاثة المشتبه في وقوفهم وراء هذه الفضيحة يتناوبون بحسب ما أكدته الضحيتان عليهما بممارسة الجنس في أكثر من مناسبة وبشكل دوري منتظم “النوبة” بحسب تعبير المتحدث للجريدة.
من جهة أخرى أضاف المتحدث ذاته أن حالة من القلق تسود في وسط أسرة الضحيتين وأقاربهما عن المستقبل الاجتماعي لقاصرتين من ذوي الاحتياجات الخاصة ومصير ما في رحمهما، أمام غياب أي تحرك للجمعيات النسائية والحقوقية والجهات المعنية للتحقيق في الموضوع وإجراء التحريات اللازمة للوصول إلى الجناة وترتيب الجزاءات القانونية، يورد مصدر "نجيپريس".
وتعود تفاصيل الحادث حسب مصدرنا الخاص، أن الواقعة اكتشفت بإحدى الدواوير المجاورة لجماعة سيدي بوزيد بإقليم سيشاوة، بعد ظهور إنتفاخ واضح المعالم للضحيتين كمؤشر على الحمل، لتنطلق معها تساؤلات أقارب القاصرتين اللتين تعانيان من اضطرابات عقلية لتصل إلى أن المتهمين الثلاثة أشخاص ممن اشتعل رأسهم شيبا من أصحاب النفوذ بالمنطقة، موضحا "أن القاصرتين توجدان في شهرهما الثالث من الحمل مما يعني أن الفعل الجرمي موضوع المقال ارتكب ما بين شهر ماي ويونيو الفارطين، وسط صمت مريب للأوساط الجمعوية بالمنطقة.
وفي سياق متصل أشار المصدر ذاته، أن الأشخاص الثلاثة المشتبه في وقوفهم وراء هذه الفضيحة يتناوبون بحسب ما أكدته الضحيتان عليهما بممارسة الجنس في أكثر من مناسبة وبشكل دوري منتظم “النوبة” بحسب تعبير المتحدث للجريدة.
من جهة أخرى أضاف المتحدث ذاته أن حالة من القلق تسود في وسط أسرة الضحيتين وأقاربهما عن المستقبل الاجتماعي لقاصرتين من ذوي الاحتياجات الخاصة ومصير ما في رحمهما، أمام غياب أي تحرك للجمعيات النسائية والحقوقية والجهات المعنية للتحقيق في الموضوع وإجراء التحريات اللازمة للوصول إلى الجناة وترتيب الجزاءات القانونية، يورد مصدر "نجيپريس".
شكرا لك .. الى اللقاء