عاجل...الشيخ الفزازي يقصف ابن زيد وابن سلمان والسيسي ويصف سياستهم بـ"الإنقلابية والدموية التقتيلية والدكتاتورية..."✍️👇👇👇
نشر الشيخ محمد الفزازي قبل قليل عبر صفحته الرسمية في الفايسبوك تدوينة مطولة يتحدث فيها عن بعض الدول العربية التي عانت جراء الحروب المفتعلة من قبل بعض رؤساء الدول العربية، والتي وصف سياستها بـ"الإنقلابية والدموية التقتيلية والدكتاتورية والإستبدادية فالإستعبادية والبعيرية".
نشر الشيخ محمد الفزازي قبل قليل عبر صفحته الرسمية في الفايسبوك تدوينة مطولة يتحدث فيها عن بعض الدول العربية التي عانت جراء الحروب المفتعلة من قبل بعض رؤساء الدول العربية، والتي وصف سياستها بـ"الإنقلابية والدموية التقتيلية والدكتاتورية والإستبدادية فالإستعبادية والبعيرية".
وقال الفزازي في التدوينة ذاتها "ابن زيد وابن سلمان والسيسي أرادوها عِوَجاً في كل الوطن العربي... أرادوها انقلابية دموية تقتيلية دكتاتورية استبدادية استعبادية وبعيرية... فجندوا وجهزوا كل ما يملكون في سبيل ذلك..."، مضيفا "وها هي ذي آلتهم الحربية تسفك الدم الحرام في أكثر من جبهة آخرها اليمن وليبيا... وها هي ذي آلتهم الإعلامية الأفاكة لا تألوا جهداً في الدجل والزور وترويج الأكاذيب..".
وأضاف المصدر ذاته "صوبوا سهامهم إلى مملكتنا الشريفة سراً وعلناً فانكسرت سهامهم الغادرة على صخور محمد السادس الذي ضرب حساباتهم في الصفر فانقلبوا خاسئين وخاسرين، وأعلنوها حرباً عشواء على ديموقراطية تونس الفتية. وربطوا حبال الدعم بالمال والإعلام على عنق العقربة وحمّالة الحطب "عبير موسى" والهدف إسقاط النظام التونسي.
وفي سياق متصل أوضح الداعية محمد الفزازي"حلّ البرلمان وتم اعتقال الشيخ راشد الغنوشي رئيس هذا البرلمان ومعه كل البرلمانيين من النهضة بحجة أنهم إخوان مسلمون ودواعش وإرهابيون. ثم الانقلاب على الرئيس المنتخب قيس سعيّد، مضيفا "وتحركت الآلة الإعلامية الرهيبة في الإمارات ومصر، وتحركت معها عناصر الفتنة عبير موسى ومن معها، بوجه مكشوف، وبصوت مرفوع واضح وصريح من داخل البرلمان أمام عدسات الكامرا... في حضور الشيخ الغنوشي وحزبه. في جلسة استماع ومساءلة دامت عشرين ساعة متواصلة.
وزاد في قوله "ليس هذا فقط، بل حُدِّد يوم الأحد 14 يونيو للنزول الجماهيري التونسي إلى الشوارع للمطالبة بالتظاهر المستمر المليوني لإسقاط البرلمان "الإخواني الإرهابي"، مؤكدا بأن "النتيجة خيبة لا تقل عن خيبتهم في المغرب الشامخ، لم ينزل أحد، لم يخرج أحد، لم يتظاهر أحد...، فضاعت الأموال النفطية، وسُقِط في يد عبير موسى لسان المقبورين ابن علي وبورقيبة... وارتفع سهم الوعي الشعبي في تونس عاليا عالياً جداً في ذهولٍ من سماسرة الدم والاستبداد والاستعباد.
من جهة أخرى أوضح المتحدث ذاته في نفس التدوينة قائلا : شمال إفريقيا قلعة الشموخ والصمود والتصدي لدسائس الأعراب ... ليبيا تنتصر عسكرياً على الأرض ، المغرب ينتصر بقوة مؤسساته وحكمة ملكه وذكائه وشجاعته، تونس تنتصر بوعي شعبها وفطنته. الجزائر على الرغم من تذبذبها يمكن القول بأنها لم تتواطأ . موريتانيا لا يمكنها أن تشذّ، وإن كانت لم تستهدف بعد...يضيف محمد الفزازي رئيس الجمعية المغربية للسلام والبلاغ .
شكرا لك .. الى اللقاء